TOP GUIDELINES OF كلمات قوة المراة

Top Guidelines Of كلمات قوة المراة

Top Guidelines Of كلمات قوة المراة

Blog Article

أحبِّي نفسك: من أولى خطوات الحصول على شخصية قوية، أن تُحبَّ المرأة نفسها، وتتصالح مع عيوبها إن وجدت وتعمل على إصلاحها.

لم يفرّق الإسلام بين الرجل والمرأة منذ النشأة الإنسانيّة الأولى، وقد دلّ على ذلك قول الله في سورة الحجرات:

كما تم تنظيم حدث للتواصل الشبكي، أطلق عليه اسم "صالون السياسة"، لإشراك المرشحات وتمكينهم من الوصول إلى جمهور أوسع يشمل وسائل الإعلام والمواطنين والمواطنات وشخصيات الأحزاب والشخصيات السياسية الدولية من خلال المناقشات ومجموعات النقاش والخطب حول قضايا المساواة بين الجنسين.

«إن أزمة القيم الراهنة تعود إلى الستينات حيث بدأت النسبية الثقافية والإباحية الأخلاقية، والاستعداد لإلقاء اللوم على المجتمع فيما يتعلق بسلوك الأفراد، لقد بدأت أمريكا تجربتها المشؤومة في الإباحية الاجتماعية قبل ثلاثين عاماً، وقد يتطلب نقد هذه العملية ثلاثة عقود أخرى»

– لا تسمح لأي شخص بالتلاعب بها، وهي تعرف قيمتها ولا تؤمن بالسكوت عن الحق.

لقد أوصى الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بالمرأة في حجة الوداع الأخيرة، فقال، (استوصوا بالنساء خيرًا).

كما أنها تسعى لتقديم النصائح والوقوف إلى جانب الآخرين، بالإضافة إلى أنها لا ترد الأذى بأذى، بل تترفع عن هذه الأمور وتعامل الناس بأصلها وطيبتها.

وقد وصف الإسلام قتل النفس بأنه أعظم الجرائم بعد الشرك بالله يقول الله في سورة النساء

ينظر الإسلام إلى المرأة نظرة تكريم واعتزاز فهي الأم والأخت والزوجة، وشريكة الرجل في تحمل مسؤوليات الحياة، فالمرأة مكلفة مع الرجل من الله جل جلاله في النهوض بمهمة الاستخلاف في الأرض

النبي صلى الله عليه وسلم كان يبحث عن قاعدة أخرى غير مكة، قاعدة تحمي هذه العقيدة وتكفل لها حرية الدعوة، وحماية المعتنقين لها من الاضطهاد والفتنة

تسعى الشخصية القوية إلى تطوير الذات بشكلٍ دائم ومستمر، حيثُ يُمكن أن تستعين بأحد المقربين لتقديم العون والمشورة حول تطوير الشخصية من خلال تسليط الضوء على مكامن القوة والضعف فيها، ثمّ البدء بأخذ ملاحظاته في ضوء التغير والتنفيذ.[١]

وفي المقابل يرفض العالم الإسلامي تدخل الدول الغربية في موضوع حقوق المرأة المسلمة معتبرين أن اهتمامهم ليس له نوايا حسنة وأنه مصدر شر وإساءة للمرأة وحياتها وكرامتها وخراب للمجتمعات العربية الإسلامية التي توصف أنها محافظة نوعًا ما. ودليلهم على ذلك هو أنَّ الغرب الذي يطالب باعطاء المرأة حقوقها وحفظ كرامتها ومساواتها مع الرجل هو نفسه من يعامل المرأة كسلعة ومتعة (انظر تشييء المرأة)، ولا يعارض إقامة العلاقات الجنسية على أساس مزيد من المعلومات الانتفاع والاستمتاع والمصلحة العابرة - بخلاف الإسلام الذي يريدها زوجة ورفيقة درب فيقيم حياته معها على أساس من المودة والاحترام المتبادل والمسؤولية المتكاملة والمناصفة بينهما في ميادين الحياة.

لا يفرق الإسلام بين الرجل والمرأة فيما يتعلق بالأجر والثواب على القيام بالأعمال الصالحة أو بالعقاب على ارتكاب المعاصي، فلكلٍّ منها جزاء ما عمِل.

وقد جاءت العديد من آيات القرآن لتأكد على مبدأ تكريم الإنسان والمساواة بين الجنسين يقول الله في سورة الإسراء:

Report this page